English Français العربية

أطلقوا سراح إسماعيل الغزاوي

ناشط مؤيد لفلسطين حُكم عليه بالسجن لمدة سنة

عن القضية

إسماعيل الغزاوي ناشط مغربي مؤيد لفلسطين ومهندس زراعي يدافع سلمياً عن حقوق الشعب الفلسطيني. حُكم عليه بالسجن لمدة سنة بسبب نشاطه السلمي.

معلومات أساسية

  • صدر الحكم في 10 ديسمبر 2024
  • الحكم بالسجن لمدة سنة
  • غرامة 5000 درهم مغربي
  • إجراءات الاستئناف انتهت، العقوبة خفضت إلى 4 أشهر، منها شهرين مع وقف التنفيذ
  • متهم "بالتحريض على ارتكاب جنح وجنايات بوسائل إلكترونية"

الأحداث الرئيسية

5 فبراير 2025

معانقة الحرية

تم الإفراج عن إسماعيل من السجن بعد أن خفضت محكمة الاستئناف عقوبته إلى 4 أشهر، منها شهرين مع وقف التنفيذ.

29 يناير 2025

تحديد تاريخ النطق بالحكم

بعد الاستماع لمرافعات لجنة الدفاع أجلت المحكمة اصدار الحكم إلى يوم الأربعاء 5 فبراير

22 يناير 2025

تأجيل الجلسة

على الرغم من أن جلسة الاستماع كان من المقرر عقدها في الساعة 3:00 مساءً، إلا أن فريق الدفاع عن إسماعيل وعائلته وأصدقائه ظلوا ينتظرون لأكثر من 8 ساعات. وفي النهاية لم تُعقد أي جلسة استماع وأُعيد تحديد الموعد في 29 يناير. كما أنه تم رفض طلب السراح المؤقت مرة أخرى.

19 يناير 2025

دعم إسماعيل في واشنطن

نادى ناشطون أمريكيون في واشنطن العاصمة بالإفراج الفوري عن إسماعيل الغزاوي خلال مظاهرة مؤيدة للقضية الفلسطينية.

فيديو

16 يناير 2025

دعم إسماعيل في نيويورك

نظم ناشطون أمريكيون مظاهرة في نيويورك، مطالبين بالإفراج عن إسماعيل الغزاوي.

فيديو

15 يناير 2025

دعم إسماعيل في لندن

نظم ناشطون اعتصاما أمام السفارة المغربية في لندن دعما لإسماعيل الغزاوي.

فيديو

15 يناير 2025

تاريخ الجلسة المقبلة

بعد مداولات طويلة، تم تحديد موعد الجلسة في 22 يناير. ورفض طلب السراح المؤقت.

8 يناير 2025

تأجيل جلسة الاستئناف

تم تأجيل جلسة الاستئناف إلى 15 يناير.

7 يناير 2025

تحديد موعد جلسة الاستئناف

تم تحديد موعد جلسة الاستئناف الأولى في 8 يناير، ولم يتم إبلاغ المتهم ولا لجنة الدفاع.

30 ديسمبر 2024

رسالة من السجن

كتب إسماعيل رسالة قوية من زنزانته في سجن عين السبع، يعبر فيها عن عزمه الراسخ ويتناول موقف المغرب من القضية الفلسطينية.

30 ديسمبر 2024

صدور الحكم المكتوب

تم إصدار الحكم المكتوب رسميًا وإرساله إلى فريق الدفاع

10 ديسمبر 2024

الحكم بالسجن

حُكم عليه بالسجن لمدة سنة وغرامة قدرها 5000 درهم مغربي

21 نوفمبر 2024

المثول أمام وكيل الملك

المثول أمام وكيل الملك، ورفض طلب الإفراج بكفالة

19 نوفمبر 2024

تحقيق الشرطة

استدعي إلى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية في الدار البيضاء. وُضع تحت الحراسة لمدة 48 ساعة واستجوب بدءًا من بعد ظهر ذلك اليوم.

25 أكتوبر 2024

الاعتقال الأولي

استجاب إسماعيل (34 عامًا) لدعوة على وسائل التواصل الاجتماعي للاحتجاج أمام القنصلية الأمريكية في الدار البيضاء ضد الدعم الأمريكي للأعمال في غزة. تم اعتراضه من قبل الشرطة بملابس مدنية، وتعرض للاعتداء الجسدي واعتقل من قبل أعضاء الفرقة الوطنية للشرطة القضائية. تم نقله إلى مقر الأمن في الدار البيضاء حيث تم تسجيل هويته قبل إطلاق سراحه لاحقًا.

رسالة من السجن

من إسماعيل الغزاوي، القابع بزنزانة من زنانزين السجن المحلي لعين السبع الدار البيضاء، المغرب. تمضي الأيام والشهور، ولا تنقص من عزيمتي شيئا ولا من تمسكي بالحق، ويظل إيماني مؤنسي وأملي في من تركتهم خارج القضبان على درب المقاومة بكل وسائلها.

وإن باعدت المسافات بينهم وبين أرض الرباط، فوطننا كان وسيظل أرضا للمرابطين.

لعل ما يزيل من غمي أيضا هو ذكرى من وقف بجانبي طوال المشوار منذ استدعائي حتى نطق الحكم. مرورا بالجلسات كلها. ولعل كلما هاتفت أهلي حدثوني عن أحرار، آزروني دون أن يعرفوني حقا، بيد أن قضيتنا الأم كانت قاصمنا المشترك وهدفنا الأسمى، وهو أن يسمع صوت الشعب المغربي الرافض للظلم والمنتصر لحق الشعب الفلسطيني الصامد في غزة ومقاومته البطلة.

وا أسفاه على الموقف الرسمي المغربي وقرارات حكومته التي، في الوقت الذي تتراجع فيه دول عن موقفها المؤيد للاحتلال وتقطع أخرى علاقاتها معه، لا تزداد إلا خذلانا للقضية وتكريسا للتواطئ مع الكيان الصهيوني المجرم.

فبتوالي السنوات بعد انطلاق طوفان الأقصى، انطلقنا من وصف الإبادة بالعملية العسكرية واعتقال مناضلين بسبب التدوينات الشاجبة للهرولة نحو التطبيع رغم الجرائم المرتكبة في فلسطين. مررنا باقتناء أقمار صناعية من شركة صهيونية في فلسطين، ملطخة بدم الأبرياء. واستضافة أخرى إلى مهرجان الطيران. ثم شهدنا قبول سفن محملة بالعتاد العسكري ترسو ويتم خدمتها وتحويل شحنتها لتنقل إلى جيش الاحتلال ليستمر في إبادته للعزل، ناهيك عن البعثات البئيسة لتبني رواية العدو وتلميع صورته. حتى نصل إلى ترحيل فلسطيني من المغرب وتسليمه للعدو ليلقى مصيره المحتوم. والحكم على المناضلين الثلاثة عشر بستة أشهر مع وقف التنفيذ، بعد أكثر من عام من المتابعة لاحتجاجهم أمام متجر داعم للاحتلال بطرق سلمية، نتساءل ماذا بعد هذا كله.

إن كان الهدف من إدخالي السجن هو تخويف غيري عن التعبير بكل الوسائل من عدم الرضا بالهوان، وطلب موقف مشرف للتاريخ يرد للمغرب مكانته منبتا للأحرار، فانتصارنا هو عدم انكسارنا.

شارك

وقع العريضة

أضف صوتك للمطالبة بالإفراج الفوري عن إسماعيل

وقع الآن

انشر القصة

انشر الوعي حول قضية إسماعيل على وسائل التواصل الاجتماعي

تحميل بطاقات بريدية

أرسل بطاقات بريدية إلى السفارات المغربية ومنظمات حقوق الإنسان